ها انا حر وما زال وطني سجينا بهذة الكلمات استهل البطل منتظر الزيدي مؤتمرة الصحفي بعد ان افرجت عنه قوات الاحتلال الاميركي في العراق بعد 9 اشهر من الحجز ولكن ما الذي فعله هذا المقدام البطل ؟اليست هذة رغبه كل انسان عربي يحترم نفسه وبصراحه انا هذة ليست رغبتي انا رغبتي بصراحه ان ابصق في وسط وجهة البغيض هذا البوش الحقير الذي دمر شعب لا بل شعوب باكملها في انحاء العالم هذا الخنزيرالذي حول العراق الا دويلات ومذاهب وعصابات......الم تسروا وتشعروا بالفخر وحذاء الزيدي يهوي على راس راعي البقر المأفون
أ الملوثة يداه بدماء اطفال فلسطين والعراق والصومال وافغانستان وووووووواخ وصدقا يا منتظر ان حذائك اشرف واقدس من رؤؤس قادتك اجمعين
وانا مع قول الشاعر ولكني عدلته قليلا------ رئيس اذا ضرب الحذاء بوجهة ------------------صاح الحذاء بأي ذنب اضرب
_________________
بأسناني ،
سأحمي كلّ شبرٍ من ثرى وطني
بأسناني .
ولن أرضى بديلاً عنه
لوعُلّقت
من شريان شرياني